من خلال هذه المعادلات السباعية والتي تتكرر بنظام مذهل سوف ندرك بعض أسرار هذه الحروف التي أودعها الله في كتابه المجيد. وهذا يثبت بالبرهان المادي أن هذه الحروف ليست حروفاً لا معنى لها كما يدّعي بعض المشككين، بل لها معنى وهنالك حكمة عظيمة من وجودها في كتاب الله تعالى، ليستيقن البشر على اختلاف ألسنتهم وعقائدهم، أن القرآن كتاب الله تعالى.
إذ لا يمكن لبشر أن يصنع مثل هذه المعادلات المحكمة، وهنا يتجلى قول الحق تبارك وتعالى: ( قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآَنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا ) [الإسراء: 88].
لتحميل هذا العرض على ملف سعته 350 كيلو بايت
http://www.kaheel7.com/book/AlifLamMeem77.pps
إذ لا يمكن لبشر أن يصنع مثل هذه المعادلات المحكمة، وهنا يتجلى قول الحق تبارك وتعالى: ( قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآَنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا ) [الإسراء: 88].
لتحميل هذا العرض على ملف سعته 350 كيلو بايت
http://www.kaheel7.com/book/AlifLamMeem77.pps